توفيت والدتي رحمها الله وهي إبنة تسع وثلاثين ربيعاً وكنت حينها إبن أربع سنين. وكانت والدتي – مثل بقية النسوة آنذاك – مسؤولة عن كل شيء في البيت! فهي المربية وهي الحاضنة وهي السائسة وهيالمعلمة، ليس فقط لأهل بيتها، بل لكامل محيطها في رحلة عنوانها الصبر...
أحدث التعليقات
أحمد الرماح | أبو الأيتام
عدنان بن محمد الفــدّا | أبو الأيتام
أحمد الرماح | ماذا يعني التميز بالعمل الخيري؟
سعود العثمان | أبا راشد قد أتعبت من بعدك
عبدالمنعم الدوسري | بدايات إطعام