– نفترض أن هناك حي مقتدر ماليا به ١٠٠ بيت
– في حالة تبرع ٢٥ بيت بمبلغ ١٠ ريال يوميا ( يتم التبرع عن طريق الجمعيات الخيرية أو مراكز الأحياء المرخصة )
– يتجمع مبلغ ٩١،٣٠٠ ريال سنويا
– هذا المبلغ كفيل بإستئجار عمارة جديدة ذات ٧ شقق
– يتم إختيار ٥ من الأسر المحتاجة وبإيجار سنوي رمزي قيمته ٣٠٠٠ ريال
– يتم ( وبمعيارية عالية وإختيار دقيق ) إسكان أسرتين متعلمتين من ذوي الدخل المتوسط التي تبحث عن سكن وبنصف إيجار السوق ( تقريبا ١٢ الف ريال سنويا ). الهدف أن تعتني الأسرتين ذوات الدخل المتوسط بالأسر الخمسة الفقيرة من جميع النواحي قدر الإمكان. أو، يتولى مركز الحي هذه المهمة كجزء من أعماله المجتمعية.
– يكون بهذه الحالة دخل العمارة السنوي ٣٩ الف ريال. يتم إستخدام ٨٠٪ من المبلغ للصيانة والنظافة والاهم من ذلك للتدريب والتعليم. ويتم الاحتفاظ ب ٢٠٪ إحتياطي نظامي للطوارئ.
– يتم صياغة عقد ملزم للأسر الخمسة بأن الاستمرار بالسكن مرتبط بالاستجابة للتدريب والتأهيل وتكون صياغة العقد ملزمة عن طريق محامي يتولى المهمة في حالة وجود اشكاليات مستقبلية.
– يتم الاتفاق على حد أقصى للسكن ( ٥ سنوات او ١٠ حسب المناسب )
– يتم إستنساخ التجربة في أماكن أخرى.
سؤال:
هل يبقى بعد هذه التجربة التكافلية التضامنية فقير؟ أم هل يبقى ذو سلوكيات خاطئة؟
إن أعجبكم المثال، أرجو تعميمه!
دمتم بخير.
أحمد صالح الرماح
الخبر
أحدث التعليقات
أحمد الرماح | أبو الأيتام
عدنان بن محمد الفــدّا | أبو الأيتام
أحمد الرماح | ماذا يعني التميز بالعمل الخيري؟
سعود العثمان | أبا راشد قد أتعبت من بعدك
عبدالمنعم الدوسري | بدايات إطعام